تفائل بمَا تهوى , يكنّ ♥

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

تفائل بمَا تهوى , يكنّ ♥

يْـڪَـفينيّ مِن الـدِنيـأ

[ صَديِـق ) ؛

يْوجعَـہ جَرحِيّ / ۈآنا ٺَوجَعنِيّ جرۈحَـہ .. !!

مآقلت لك ..
تمر لحظه .. أكرھك !!
و أحس إني آجھلك
و أستغربك
و أودعك ؛(
وارجع بشوقي و أعشقك ..
وَبدآخلي ألملمك ،
وأُحلف وآلله مآأتركك و أبدلك !
مآقلت لك
إني عجزت أستوعبك =

أشْتِهيّ |[ مَدينه مُمِطرَهـِ ]| هَآدِئة جّدآ . . ♥

أسْكُن بّهآ [وَ] أبتعَد فِيهآ عَن ~ { تفآهَآت بَعضِ آلبَشر } !!

قآلت وهي تعآتبه:

أتهديني وردة ذآبلة..؟
فأجآبهآ: ليست ذآبلة ولكنهآ انحنت لجمآلك

اصبروا
اصبروا
اصبروا
موب حقتنآ ذي

(النسخة السعودية)
قآلت له وهي تعآتبه:
أتهديني وردة ذآبلة..؟

فأجآبهآ : وتخب عليك بعد

يَ ترىى ، ، !
لاا وقٌقٌف نبضضي 3 !
مٌنهؤ آللـٌيےُ راحَحَ تنزل
دمْمْعتههہ ، ، ععشاني~! !

لما سگنتْ ﻧفسي قليلاً !
أتت لي صورتڳ وأنتَ تبتسم ♡
فَ يزدادُ عششقي لگيانگ
+ ويزداد طمعي فيگ !
رفقاً ﺑي / ﻟ أجلي ♥ !
فَ أنني وصلت لِحد الأدمان
. . [ لعششقگ ♡ !

()* +

آلحآجهَ .. /
ليسَ عِندمآ نتضوٌر جوٌعآ ولآ نجدَ كفآيتنآ
ليستَ عِندمآ يلسعنآ آلبردَ ومآ مِن معآطفَ تقينآ مِن قرصآتهَ !
..... وليستَ آشيآء قدَ تآتيَ ‘

آلحآجهَ هيَ .. /
إن نشتآقَ لِ " آروٌآح " فآرقتَ محطآتَ - حيآتنآ ، آعيينآ ، آروٌآحنآ -
بينمآ كآنوٌآ قريبنَ جدآ مِن آروٌآحنآ وٌ آعيننآ ‘
آلحآجهَ .. /
عِندمآ نلتفتَ لِ آمآكنَ قدَ جمعتنآ يوٌمآ " نذهب لهآ محملينَ بِ
" آشوٌآقنآ "

.... ويصفعنآ آلفرآغَ ‘
ونسمعَ دوآخلنآ تبكيَ .. !

آشغلووك عني و يا عسسآهم يسعدونكك Very Happy

..

القناعہ “ عدسہ ﺈن لبسٺها رﺄيٺ ﺂلحيآھ جميلہ . .♥ ˆ

قَدْ يَظُنُونَ أنْ أحآسَيسيّ : مَيْتهّ . .
ولَكِنْ !
هَلْ يُخبِرّ آلبُركآنْ أهْلُ آلقُرىْ : مَتىْ سَ | يَثثثثورْ !
;

البَقَاء مَع شَخْصٌ اَنتَ حَقاً تُحِبهُ ,

حَتى لَو كُنتَ تَعلَمُ اَنّكُمﻻ تَستَطِيعُونَ البَقاء مَعاً - !
كَ اللّعِب تَحتٌ المَطرِ , مُمتِع !
لكنّكَ تَعلَمُ انّكَ سَ تَمِرضٌ . / Embarassed

ﺂعيش حآلہ ﻣﻥ̴ ﺂلتلخبط
ۆ فقدآن ﺂلذآت ..
غير قآدر على ضبط حالي ..
ﺂحآسيسي .. ۈ مشآعري
ﺂشعر بـ ضغۆط ٺملىء حيآتي !
خۆف يزلزلني : (
ٺرآۆدني رغبہ مجنۆنہﻫ
بـ أن ٲغمض عينآي ۆ من ثم ﺄستيقظ
ۆ أرى گل مَ حصل قد رحل
ۆ مَ زلت رغم گل هذآ ..
ﺄملىء منزلنآ بِـ صدى ضحگآت !!

ﺄطلقھٓآ لعلھٓآ ٺخفف من

. . ۆجعٍ يسگنني ، *

آللهُمَ لَآ أرِيد أنْ أفرَح وَحدِي
فَ أسْعِد أصْدقآئِي وَ أهلِي وَ أحبَتِي وَ مِنْ حَوُلِي
وَ إنْ كَتَبت لِي بْ إنفرَآج هَمِي
رَجَوُتِكْ يَ ربي أنْ تَفرج : همُوُمْ مَنْ مَعِي
فَ أنآ أُحبهم فِييك

* مَآزْلتْ أتَحمَل وُ مَآزَآلُوُ لَآيشْعرُوُن ,

هُناك نوعين مِن الذٍكريات ْ ,
نُوعٌ نستنشقُ مِنهُ الفرح ,
و َ آخر نحاولُ أن نُطفىء ضَجيجهُ الذي يحمل مَعه أَقسى خيبات العُمر .

آحٺآجُ إﻟى : صرخہ ..
تفجر مآبدآخلي ۈتجعلنِي آٺنفّسُ ﺑعُمق !

كَم هُۆ ﻣۈجعَ آلصمَت آلّذِيْ بـِ دآخِلي آلآنْ

,’

نخبرهم . . ب ﺂنهَم مقصُرينَ نخبرهم ، مرة أخخخرىَ . .
ف يتصنعونَ آلإهتمآم قليلإً !! ومُن ثمَ / يعودونَ لطبيُعتهَم $ ‘

نيأس منهِم وتتَصلبُ مشآعِرناإ !!!
بككلُ بشآعة = )

حينمآَ أتغآضى ولاَ آرد عَن بَعض الأمُور هنآإ

لَيس دليلآَ على

’ضعفـﮯ! ـ

و إنمآَ مِن شِدة اِستحقِآري لهم , ،

حينمآَ أتغآضى ولاَ آرد عَن بَعض الأمُور هنآإ

لَيس دليلآَ على

’ضعفـﮯ! ـ

و إنمآَ مِن شِدة اِستحقِآري لهم , ،

مَن لآ يملِگ ( آلسعآدَة في نفسِه ) فلنْ يجدهآ في آلخآرجْ ،

لِذآ تعلّم ‘‘ گيفَ تگونُ سعيدآً . . حتى لوَ گنت وحِيدآً .
فإذآ أسعدتَ نفسَگ إستطعت ( إسعآدَ مَن هُم حولِگ ) ،
فَ آلتغيير يبدأ مِن آلدآخِل

كثيرآ مَ آكون متسآمحهه لدى آلبعضَ
لكنَ ثمةة آمور في آلوآقعَ لآ آستطيعَ
- آلصفحح عنهآ -

حتى لو كآنت تتصرفآتيَ تعككس ذلكك!!
يبقى بِ دآخخليَ شيء ..+
يستحقرههمَ !

صآمتون بَ اسم الكبريآء . .

وً كل منآ بَ دآخله بئر يكآد أن يفيض !

منَ علمّكّ بإنَ الحنآَيآَ صّوتَ ,
والخآطرَ صَدّى ى "

مَ علَمِوكُ بَ إن الأمآَنيُ : روحّ , وأنفآسَ , ومّدىَ !
وإنَ الحنينَ أكبرَ منُ إنكّ
. . . . . . . . . - تجمٌعهَ |
حتىَ لْو إنكً فِ الشْوآرعَ وفِ المبآَنيُ تسِّمعهَ ..
حتىَ لوَ إنكَ فِ النوآَيآ وفِ المرآيآَ تدمُعهَ ..
يبقىَ الحنينَ شئَ صعبٌ إنكَ !
. . . ( تشِرحهًّهَ )

من فوَضَ أمره لِـ لله ماخيّبـه أبدًآ
ف الله لا يأخذ منّآ , انمآ يستبدل أشيائنآ
بأشَياء اجمل وأشَد سعادة
اّللهمَّ إنآ فوّضنآ أمرنآ إليگ *

نآر لآ تَحرِق ( إبرآهيم ) ! . . بَحر لآ يُغرق ( مُوسى ) !

طِفل ترميهه أمه فيّ إلنهر فَ يصّل إلى بَيت إلملك !
وأخر يرميهه أخوتهه فِي إلبئر ( يُوسف ) !*

فَ ينجو منهه ويُسجن ثم يكون . . - وزيراً
ألم تتعَلم ممِآ سّبقق !
أن ألعآلم كله لو إجتمع على أن يضروككَ ب شيء
لَم يضروكك إلآ بِ شيء قَد كتبهه الله عَليكْ
( فَ ثِق بمآ دبره وتقّرب إليهه )