تفائل بمَا تهوى , يكنّ ♥

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

تفائل بمَا تهوى , يكنّ ♥

هُناك نوعين مِن الذٍكريات ْ ,
نُوعٌ نستنشقُ مِنهُ الفرح ,
و َ آخر نحاولُ أن نُطفىء ضَجيجهُ الذي يحمل مَعه أَقسى خيبات العُمر .

الإختنآق هو :

عندمآ ترآۆدگ آلرغبه في آلبگآء ..
ۆﻵ تبگي ’ ..
خۆفاً من آن تُرى ۆتسأل :
مآلذي يبگيگ ؟!
فتصمٺ لأنگ ﻵتعلم آجآبة سۆى ..
[ مُجرد آختنآق ]

متُهآلَكه أنـآ ..!
فِي كلّ يومْ أفقِدْ الكثِير مِن الإبّتِسَامَات
فَـ يَتبَدل الحَال إلى مَا هُو أسوأ مما أتوقع !
مَللت التظاهر بالقوه ، فـ ذَلكَ بحد ذاتِه يشعرني بإنكسارْ نفسي ،
أخبىء ضَعفي وَكأنه خَطيئة تخجلني ، يَقتلني سوء طبعِي ،

تقتلني نظرة الجميعْ إلي بأني آنثى قوية
قِواي بدأت تتهاوى !
كُل شَيء جميل بَدآ بالسقوطْ

,’

آحٺآجُ إﻟى : صرخہ ..

تفجر مآبدآخلي ۈتجعلنِي آٺنفّسُ ﺑعُمق !
كَم هُۆ ﻣۈجعَ آلصمَت آلّذِيْ بـِ دآخِلي آلآنْ

,’

نخبرهم . . ب ﺂنهَم مقصُرينَ نخبرهم ، مرة أخخخرىَ . .
ف يتصنعونَ آلإهتمآم قليلإً !! ومُن ثمَ / يعودونَ لطبيُعتهَم $ ‘
نيأس منهِم وتتَصلبُ مشآعِرناإ !!!
بككلُ بشآعة = )

حينمآَ أتغآضى ولاَ آرد عَن بَعض الأمُور هنآإ
لَيس دليلآَ على

’ضعفـﮯ! ـ

و إنمآَ مِن شِدة اِستحقِآري لهم , ،

-
مَن لآ يملِگ ( آلسعآدَة في نفسِه ) فلنْ يجدهآ في آلخآرجْ ،
لِذآ تعلّم ‘‘ گيفَ تگونُ سعيدآً . . حتى لوَ گنت وحِيدآً .
فإذآ أسعدتَ نفسَگ إستطعت ( إسعآدَ مَن هُم حولِگ ) ،

فَ آلتغيير يبدأ مِن آلدآخِل

كثيرآ مَ آكون متسآمحهه لدى آلبعضَ

لكنَ ثمةة آمور في آلوآقعَ لآ آستطيعَ
- آلصفحح عنهآ -
حتى لو كآنت تتصرفآتيَ تعككس ذلكك!!
يبقى بِ دآخخليَ شيء ..+
يستحقرههمَ !

صآمتون بَ اسم الكبريآء . .
وً كل منآ بَ دآخله بئر يكآد أن يفيض !

منَ علمّكّ بإنَ الحنآَيآَ صّوتَ ,

والخآطرَ صَدّى ى "
مَ علَمِوكُ بَ إن الأمآَنيُ : روحّ , وأنفآسَ , ومّدىَ !
وإنَ الحنينَ أكبرَ منُ إنكّ
. . . . . . . . . - تجمٌعهَ |
حتىَ لْو إنكً فِ الشْوآرعَ وفِ المبآَنيُ تسِّمعهَ ..
حتىَ لوَ إنكَ فِ النوآَيآ وفِ المرآيآَ تدمُعهَ ..
يبقىَ الحنينَ شئَ صعبٌ إنكَ !
. . . ( تشِرحهًّهَ )

عَطنِي وَعدِ

وأِنَا أنتُظـِر عمٌرَ وسِهُر . . لِيَل ونِهآرّ !

إككِذبٌ علَيٌ /

وأِسآِمحٌككَ بسَ أكِذبٌ وعطِنيٌ ( وٌعِدَ ) !

أنا م َأخاٌف من الَسنيَن , وٌمِن ليٌاليَ الإنتظَآِرُ

أنا أخٌآفِ اللٌيلههِ اللِيٌ . . مِ أنتِظرٌ فيهآِ ( أحِدّ ) !

منَ علمّكّ بإنَ الحنآَيآَ صّوتَ ,
والخآطرَ صَدّى ى "
مَ علَمِوكُ بَ إن الأمآَنيُ : روحّ , وأنفآسَ , ومّدىَ !

وإنَ الحنينَ أكبرَ منُ إنكّ
. . . . . . . . . - تجمٌعهَ |
حتىَ لْو إنكً فِ الشْوآرعَ وفِ المبآَنيُ تسِّمعهَ ..
حتىَ لوَ إنكَ فِ النوآَيآ وفِ المرآيآَ تدمُعهَ ..
يبقىَ الحنينَ شئَ صعبٌ إنكَ !
. . . ( تشِرحهًّهَ )

القناعہ “ عدسہ ﺈن لبسٺها رﺄيٺ ﺂلحيآھ جميلہ . .♥ ˆ

كنت أخَاف e]القُرب ] / مَابي أعشَقِك
صِرت أخاف انّي أشيلِك مِن هنَا
وِين ماوجّهت وجهِي : أشهَقِك
كنّ بَعضك عَايشْ فْ e]بَعضِي ] أنَا

بععض الاححيُإن Very Happy

!

عليكك انَ ( تتوُقفَ ) عنَ الاهتممآمَ
المستًمرِ لَ أححدهمُ !
لَ ينتبههِ لممآ كنتُ تفعلَ لههِ

سآعيُشَ منُ أجججل

شخخصُ وآححد
نسيتههِ منذُ سنينَ وأخطئتَ فيُ
ححققققهِ ككثيراً . . . هوَ !
.................................. إأنـٍآ ’

ﻟم ٱﮘن ﻏﺑي ﻣﻋھمّ

ﺑل ﮘﻧتُ / ٱﺗﻏآﺑىَ لآﺟﻟھم ,*
وﮘﻧتُ ٱﺗجإﮬل ﮘل مَ ٱړٱھ `
وٱﺷﻋړ ﺑﮬہَ ! ﮘي ﻟ̲ﺂ ٱﮘﺳ̶ړ ,
ﺻۄړﺗھم ٱﻟﺟﻣﯾﻟﮬہَ [ ﺑﮂٱﺧﻟي
ۆلڳنہم آصَرُوآ عَلى ڳسّرهآ

^
مقصصصصؤدههِ !

يَـﺂهِي ﺻﻋ̲بۃ
لٱصِرٺ تِوآسِيّ ﺷ̲ﺷﺷﺧصْ ‘
فييّيہُ ﻣ̲ثل مَآ فيگِ ..

آآه يآيمه . .
أرجُوك إسمعِينِي .. يَآيمه بَس [ لاتقسِين ]
وإذآ شِفتِي دمُوع الحُب .. " ضمّينٍي "
إلِين مَ أمووووتْ =(
آبِي أنسسآآآه وأنسَى الصّوتْ . .
أبِي أنسَآآه يَآيمّه .. نسِينِي !!
وعَلى حِضنك أبي أبكِي ..
عَلى نفسِي وعَلى سِنيني ,!
تعَآلي لايفوت الفُوت .. وريحّينِي !
يَآيمه أرجُووك طَمنيني ..
أحس الفَرقَآ تقتِلنِي [ وتنهيني ]
يَآيمه تعبت وأنَآ أكآآبر
وأقولْ للنَآس مايعنيني . . !
وربّي [ أكسِر الخَآآطِر ] ..
عِجزت انسَآآه صَدّقينِي =(
رحَل يّمه " ولكنه "
بَآآقِي عَآيشْ بِـ قَلبي وشَرآيينِي
يآيمّه القَلب مشقِيني ..
أبِي أرجَع ولو لحَظَه ..
أبِي أرجَع أنَـآ طِفله . .
وأعيش سسَآليه دوونْ الحب ..
رجِيتك عودي يالحظَه .. وفرّحِيني
يَآيمّه والله مَـآ أقدَر .. أنآ فِ بُعده عِجزت أصبِر ,!
وبعَد هَذآ تلومِيني ؟؟
يآيمّـه حَتى لاتعَآتبينِي
لأني .. " ضعت " من بعده
وصِرت مَدري أنآ وينِي !!
يَآيمه رآح .. ورآحتْ روحِي معُه وبعدين !!

شُوفِي كِيف ضَآعَتْ كِل أحلآمِي وسنِيني
أبيه يردْ آلحِينْ ..
ويريّح قلبِي المِسكِين ..
ودّي أقوّله كِل شَي يمه ..
بقّوله ضِعتْ مِن بعدِك [ أنت ]
وينِك تحَمِيني ؟؟
وبقُوله يَ حُبي الآوّل وآلآخيرْ آمـآنَه [ لاتخليني ]
وبقُوله وشْ هَالدنيَـآ يَاقلبي .. بدٌونك أنت ,!
أنتْ الحٌب وكِل النّـآس فِي عِيني ..
يآيمه رآح ..
وأبي أي شَي عَن حُبّه (( يلهِيني ))
يَآيمه أرجُوك إسمعِينِي ..
أنآ حَآولت أحِب غِيره !!
بَس إنه كِل تفكِيري
وبعَد هَذآ تلوميني ؟؟
يآيمه حَتّى لاتعَآتبين !!
لأنّي " ضعت " من بَعدَه
وصرت مدري [ أنآ ويني ] ,!

كل إمرﭐهَ فيّ العالمُ
˛ انجبتّ طفل ؛$
إﻻ‌ا امي
ُ انجبت : - e]اسطورھ ] !
گفگ يمممھٓ
يآلبئَ قليبيَ بسسَ
>< حملةةَ امدحَ نفسكك بنفسكك

كِل إنسآن ، يمر بِفترآ لآ يطيق مكآلمةة أحَد / !
لآ يجآوب إلاّ بكلمِه ، ينجِرح على شيء تآفهه ’
حسَآس جداً .. ( عينآه تذرف فيّ أيّ وقت )
فَ التمسوا له عذراً حين لآ ترونه بِ الوجه ألذيّ - إعتدتم عَليهه

فَ للنفس ، أفاقاً وَ وديآن ولعَله فيّ " وآدٍ " غير وآديكْم
ولعَل صَدره يحويّ ما لآ يستطيع البوح بِه

كل حُزن يزيد ويتكاثر , حين : نحكيه !
الحُزن الذي نرويه ل ( الله ) فقط هو الذي يتقلّص ويختفي !
بثّوا همومكم إلى : الأعلى , بثّوا الملل والضيق
ف مِن الأعلى ستُمطر المِنح ..

يَ ربْ. .
[ أ ف تَ حْ ]
لِمَنْ فَتَحَ مَدونَ’ـتيَ
بَابَ سُرورِه | . . و يَسِر أُمورِهَ ,
و اجعل الجَنةً أولَ / و آخرَ مُرورِهَ
و أجًعل [ الخٍير ] دائمٌآ في حَ’ـضُورٍهً

» عُـقُولً مُتَخَلفَه

» تفكِيرُهآ سَقيمٌ
» آفكآرُهآ سَطحيه !
فَـ حينَمآ أرآهُم []
أحمَدُ رَبي عَلى إتزآنٌ عَقلِي

رَبيِ إرزقُني بَعضٌ الآمُبآلآه ,
فإنَ بعض خَلقُكَ أتٌعَبونِي

هُنآك أنآس لديهُم هواية غريبّة ؟
هوآية " تعكير آلمزآج "
يتفننّون في إيصآلك إلىّ قمة غضضبك !
وعند حُدوث ذلك ،
يعتذرون قآئلين : لم نكن نقصّد ذلك ! ="(